عنوان الدراسة
أجريت الدراسة على عينة عشوائية من(100) مواطنا ومواطنة، منهم 49% ذكور في حين أن 51% هم إناث، ومستواهم التعليمي
وجد أن27% أقل من توجيهي، و32% توجيهي، و36% بكالوريوس، و 5% أعلى من بكالوريوس، و وجد أن 48% لم يزوروا البلدية خلال العام 2017، و35% زار البلدية من 1-3 زيارات، في حين أن 17% زار البلدية أكثر من 3 زيارات.
جاءت الدراسة في ما يقارب من 70صفحة، واستخدم برنامج التحليل الإحصائي spss في تحليل البيانات وتفريغها.
وقد خرجت الدراسة بالنتائج الآتية:
السؤال الأول:
ما الدرجة الكلية لمدى رضا أهالي بلدة تقوع عن الخدمات المقدمة من بلديتهم في إحداث التنمية على الصعيد المجتمعي؟
أظهرت النتائج أن درجة رضا أهالي بلدة تقوع عن الخدمات المقدمة من بلديتهم كانت بدرجة متوسطة حيث بلغ المتوسط الحسابي لهذه الدرجة على الدرجة الكلية للقياس (2.61)، بنسبة مئوية زادت بقليل عن 52%، ويرى الباحث بأن نسبة رضا أهالي بلدة تقوع عن الخدمات المقدمة إليهم كانت نسبة متوسطة، وقد يرجع ذلك إلى عدم اهتمام البلدية بتقديم الخدمات لسكان البلدة لقلة الإمكانيات المتوفرة لديها، كما أن معظم المشاريع تحتاج لدعم من الدول المانحة، وهذا الدعم في السنوات الأخيرة انخفض بدرجة كبيرة، وعادة يكون بشكل متذبذب، وغالبا ما يصرف لدعم بناء المدارس التي تعاني من اكتظاظ شديد في ظل الزيادة في العدد السكاني للبلدة، كذلك يتم توجيه المشاريع في تعبيد الشوارع وشبكة الطرق الكبيرة في البلدة.
مناقشة النتائج المتعلقة بالسؤال الثاني والذي نصه
ما الدرجة الكلية لأهم مظاهر درجة رضا أهالي بلدة تقوع عن الخدمات المقدمة من بلديتهم في إحداث التنمية على الصعيد المجتمعي؟
وأظهرت النتائج أن أهم خدمة كانت في مجال إنارة الشوارع حيث حظيت على درجة رضا من قبل المواطنين بدرجة متوسطة، بنسبة مئوية قاربت 62%، ويرى الباحث بأنها وبالرغم من كونها من أعلى الخدمات التي حصلت على درجة رضا إلا أن درجة الرضا لم تكن بنسبة عالية، ويفسر ذلك الباحث بأن مشروع إنارة بلدة تقوع الذي نفذ عام 2017 كان للشوارع الرئيسة فقط، ولم يشمل الشوارع الفرعية، لذلك يرى المواطنين الذين لا يسكنون بمحاذاة الشوارع الرئيسة بأن هذا المشروع لم يوفر الخدمة لديهم ولا يعود بالنفع عليهم بشكل كبير، وكون الباحث من سكان بلدة تقوع فإنه يرى بأن بلدة تقوع بلدة كبيرة المساحة وهي مترامية الإطراف إذا ما قورنت ببعض القرى والبلدات المجاورة، والمشروع الذي نفذ عام 2017 وتضمن توفير الإنارة للشوارع الرئيسة في البلدة يقصد به الشوارع داخل البلدة وليس على الشارع الالتفافي الذي يخدم المستوطنين ويسكن أيضا بمحاذاته بعض سكان البلدة وخاصة في "خربة الدير" ولم يتم إنارة كامل هذا الشارع بسبب رفض الإدارة المدنية وقوات الاحتلال لإنارته، ويذكر بأن البلدية وعدت المواطنين بتوفير الإنارة لكافة الشوارع الفرعية في البلدة ضمن مشروع آخر جاري العمل على تنفيذه قريبا حسب ما ذكره يعض أعضاء البلدية.
ثم حظيت خدمة توفير الصيانة للمدارس ورياض الأطفال في البلدة بنسبة رضا من قبل المواطنين زادت بقليل عن 52% أي أن أكثر بقليل من نصف أفراد العينة من سكان بلدة تقوع عبروا عن رضاهم عن توفير الصيانة للمدارس ورياض الأطفال في البلدة من قبل البلدية، ويرى الباحث بأنه يوجد في البلدة سبع مدارس جميعها مدارس حكومية وروضتي أطفال، ومعظم هذه المدارس حديثة باستثناء مدرسة الخنساء الأساسية المختلطة والتي تعتبر من أقدم مدارس البلدة،
وحول رضا المواطنين عن الالتزام بشروط الأمن والسلامة أثناء الحفر في الطرقات في البلدة. إذ كانت درجة الرضا متوسطة من أفراد عينة الدراسة قاربت 52%، ويشير الباحث بأن معظم المشاريع التي تنفذ في البلدة وخاصة فيما يتعلق بتعبيد وحفر الشوارع تنفذ من خلال عطاءات يتم الإعلان عنها في الصحف المحلية ومن يرسي عليه العطاء هو من ينفذ المشروع، وتقع عليه مسؤولية الأمن والسلامة أثناء الحفر إلا أن هذا لا يعفي البلدية من مسؤوليتها من متابعة التزام الشركات المنفذة للمشاريع لشروط السلامة والأمن.
وفيما يتعلق برضا المواطنين عن سهولة الوصول إلى الموظف المسؤول في البلدية فقد كانت درجة الرضا متوسطة بنسبة مئوية قاربت 52%، ويرى الباحث أن هذا يشير إلى وجود عوائق للوصول للموظف المسؤول قد ترجع لعدم تواجده في البلدية أثناء ساعات الدوام الرسمي أو لانشغاله في أمور أخرى، أو لأمور تتعلق بتسلسل وتوزيع الصلاحيات على الموظفين في البلدية، وهذا يفرض على القائمين على البلدية استقبال كافة المواطنين المراجعين والزائرين للبلدية دون عوائق لرفع درجة رضا المواطنين عن الخدمات التي تقدمها البلدية.
أما بالنسبة لدرجة رضا المواطنين عن كفاءة وخبرة العاملين في البلدية فقد كانت درجة رضاهم قليلة بنسبة مئوية قاربت 50% أي نصف أفراد العينة فقط راضين عن مدى كفاءة العاملين في البلدية، ويشير الباحث بأن هذا يفرض على القائمين والمسؤولين في بلدية تقوع العمل على تأهيل وتدريب موظفيها، بالإضافة إلى ضرورة تعين الموظفين من ذوي الكفاءة والخبرة والاختصاص، وليس بناء على علاقات شخصية أو طرق تعيين واختيار غير مهنية في التوظيف، وبخصوص رضا المواطنين عن توفير صيانة للشوارع وتوسيعها فقد كان رضاهم بدرجة قليلة بنسبة مئوية قاربت 49% فقط من أفراد العينة من أهالي بلدة تقوع راضين عن خدمات البلدية في مجال صيانة للشوارع وتوسيعها، وحول رضا المواطنين عن اهتمام البلدية في المناطق الأثرية في البلدة فقد كانت بدرجة قليلة من الرضا بنسبة مئوية زادت بقليل عن 48%، تلتها الفقرات دعوة البلدية للمواطنين للمشاركة في الاجتماعات التي تعقدها البلدية كانت درجة الرضا قليلة بنسبة مئوية زادت بقليل عن 48%، والفقرة رضاك عن سرعة البلدية في إصدار رخص البناء للمواطنين كانت بنسبة 48%، وحول درجة رضا المواطنين عن وضوح النظم والإجراءات للحصول على خدمات البلدية كانت أيضا قليلة بنسبة مئوية قاربت 47%،
وحول متابعة البلدية الاعتداءات من قبل بعض المواطنين على الشوارع في البلدة كانت درجة الرضا قليلة بنسبة مئوية بلغت 46%، تلتها الفقرة تفريغ حاويات القمامة في منطقتك بشكل يمنع تراكمها كانت درجة قليلة من الرضا بنسبة مئوية بلغت 44%، تلتها الفقرة توفير مشاريع للصرف الصحي في البلدة كانت درجة رضا المواطنين قليلة بنسبة مئوية زادت بقليل عن 42%، تلتها الفقرة إزالة المخلفات الصلبة كبيرة الحجم كالأشجار والحجارة إذ كانت درجة رضا قليلة بنسبة مئوية بلغت 42%، تلتها الفقرة متابعة الرقابة على المحلات التجارية للتأكد من صحة وسلامة المنتجات الغذائية كانت درجة رضا المواطنين قليلة بنسبة مئوية بلغت 40% من أفراد العينة فقط راضين، تلتها الفقرة إشراك المواطن في عملية التخطيط في البلدة كانت أيضا قليلة بنسبة مئوية قاربت 38%، تلتها الفقرة توفير دورات لتأهيل الشباب العاطلين عن العمل في المجالات المختلفة(صيانة الحاسوب، دورات كوافير .....) أيضا درجة رضا قليلة بنسبة مئوية قاربت 36%.
وكانت اقل الفقرات هي: توفير حدائق ومنتزهات عامة لسكان البلدة وقد كانت بدرجة قليلة جدا قاربت النسبة المئوية 28%، تلتها الفقرة توفير مشاريع منتجة للشباب العاطلين عن العمل مثل مؤسسات أو جمعيات مساهمة استهلاكية بدرجة قليلة جدا بنسبة مئوية زادت بقليل عن 32%، تلتها الفقرة توفير ملاعب وقاعات للأنشطة الرياضية الشبابية في البلدة بدرجة قليلة جدا أيضا بنسبة مئوية زادت بقليل عن 32%.
مناقشة النتائج المتعلقة بالسؤال الثالث والذي نصه
ما مدى مستوى وعي سكان بلدة تقوع لحقوقهم؟
أظهرت النتائج بأن أهم مجال لمستوى وعي أهالي بلدة تقوع بحقوقهم الفقرة هي: لدى معرفة بأبرز حقوقي في مجال الخدمات التي يجب عليُ الحصول عليها من البلدية وقد كانت درجة الوعي قليلة. بنسبة مئوية زادت بقليل عن 57%، تلتها الفقرة لدي معرفة لمن أتوجه في البلدية إذا شعرت بأن احد الموظفين يقوم باستغلالي وقد كانت درجة وعي المواطنين قليلة بنسبة مئوية بلغت 56%، تلتها الفقرة لدي معرفة كافية بأبرز الخدمات التي تقدمها البلدية للمؤسسات التعليمية في البلدة وقد كانت أيضا درجة وعي المواطن قليلة بنسبة مئوية قاربت 53%، تلتها الفقرة لدى وعي بأبرز القوانين والأنظمة التي تحدد عمل البلديات وايضا درجة وعي المواطن كانت قليلة بنسبة مئوية زادت بقليل عن 51%، تلتها الفقرة العاملون في البلدية يتفهمون دورهم في خدمة المواطن وكانت درجة وعي المواطن أيضا قليلة بنسبة مئوية قاربت 50%، تلتها الفقرة لدى وعي بدور البلدية في منح تراخيص البناء للمواطنين كانت أيضا قليلة بنسبة مئوية زادت بقليل عن 45%، تلتها الفقرة البلدية تتعامل مع كافة المواطنين في تقديم خدماتها بشكل متساو وعادل كانت درجة وعي المواطن أيضا قليلة بنسبة مئوية زادت بقليل عن 42%، تلتها الفقرة الأقل أهمية هي: لدي معرفة كافية بكيفية إنفاق البلدية لميزانيتها بدرجة قليلة جدا بنسبة مئوية قاربت 31% فقط، أي أن المواطنين ليس لديهم وعي وعلم كاف بكيفية إنفاق البلدية لميزانيتها.
السؤال الرابع:
ما المقترحات للازمة لتحسين واقع التنمية المجتمعية في البلدة؟
أظهرت النتائج أن أهم المقترحات للازمة لتحسين واقع التنمية المجتمعية في البلدة هي: إجراء تقييم مستمر للخدمات التي تقدمها البلدية للتعرف على نقاط الضعف لمعالجتها ونقاط القوة لتنميتها بدرجة كبيرة بنسبة مئوية بلغت 81% من أفراد العينة اقترحوا ذلك، تلتها الفقرات إشراك الشباب في خطط التنمية التي تضعها البلدية بنسبة مئوية قاربت 80% اقترحوا ضرورة إشراك الشباب، والفقرة العمل على تعزيز الشراكة بين البلدية والمؤسسات العاملة في المجتمع بنفس النسبة للفقرة التي قبلها، تلتها البحث عن مصادر دعم متنوعة للتمويل داخلية وخارجية بنسبة مئوية أيضا قاربت 80%، تلتها الفقرة إجراء دراسات بحثية للتعرف على الإمكانيات المتوفرة في البلدة لاستثمارها بنسبة مئوية بلغت 77%، تلتها الفقرة تنظيم حملات توعية بأهمية التزام المواطنين بدفع المستحقات التي عليهم للبلدية لما لها من آثار ايجابية على مستوى الخدمة المقدمة إليهم بنسبة مئوية قاربت 76%، وكانت الفقرة الأقل أهمية هي: الاعتماد على مصادر تمويل ذاتية لتمويل المشاريع التي تقوم بها البلدية بدرجة متوسطة بنسبة مئوية بلغت 68%.
وفي ضوء ما جاء في الدراسة من نتائج أوصى الباحث بما يلي:
1ــــــ ضرورة العمل على تحسين مستوى الخدمات المقدمة لسكان بلدة تقوع في كافة المجالات الخدماتية لرفع درجة رضا أهالي بلدة تقوع عن بلديتهم.
2ــ ضرورة إشراك كافة شرائح أهالي بلدة تقوع وخاصة الشباب في خطط التنمية التي تضعها البلدية.
3ــــــ العمل على رفع كفاءة وخبرات كافة العاملين في البلدية حول كيفية تقديم الخدمات للمواطنين والتعامل معهم.
4ــــــ ضرورة الالتزام بالشفافية في التعامل مع كافة المواطنين دون تمييز.
5ـــــــ تنظيم لقاءات توعية للمواطنين حول ما يجب لهم من حقوق وما عليهم من واجبات اتجاه البلدية.
6ــــــ إجراء مزيد من الدراسات بشكل أوسع وأشمل وبمشاركة أكبر من أفراد العينة للتعرف عن درجة رضا مواطني بلدة تقوع عن الخدمات التي تقدمها البلدية.
الأخ الكريم \ الأخت الكريمة
تحية طيبة وبعد،،،
يقوم الباحث بدراسة بعنوان " مدى رضا أهالي بلدة تقوع عن الخدمات المقدمة من بلديتهم في إحداث التنمية على الصعيد المجتمعي "
لذا أرجو من حضرتكم الإجابة على فقرات الاستبانة، وستبقى الإجابة في موضع السرية ولن تستخدم الإ لأغراض البحث العلمي فقط.
شاكرا لكم حسن تعاونكم
القسم الأول:
أرجو وضع إشارة ( x ) داخل المربع بما ينطبق عليك:
1- الجنس:
□ ذكر □ أنثى
2- المستوى التعليمي
□ أقل من توجيهي □ توجيهي □بكالوريوس □ أعلى من بكالوريوس
3 ـ عدد الزيارات للبلدية خلال العام الماضي:
□ ولا مرة زرتها □ 1 ـ 3 زيارات □ أكثر من 3 زيارات
القسم الثاني : الرجاء قراءة كل فقرة ومن ثم وضع إشارة x في المربع المقابل لها وتحت درجة الرضا التي تعكس وجهة نظرك في الموضوع: درجة الرضا الخدمات المقدمة من بلديتهم في إحداث التنمية على الصعيد المجتمعي
الرقم الفقرة درجة الرضا
كبيرة جدا بشكل كبير محايد بشكل قليل بشكل قليل جداً
1 توفير حدائق ومنتزهات عامة لسكان البلدة.
2 توفير ملاعب وقاعات للأنشطة الرياضية الشبابية في البلدة.
3 توفير مشاريع منتجة للشباب العاطلين عن العمل مثل مؤسسات أو جمعيات مساهمة استهلاكية.
4 توفير الصيانة للمدارس ورياض الأطفال في البلدة.
5 توفير صيانة للشوارع وتوسيعها.
6 توفير مشاريع للصرف الصحي في البلدة.
7 إشراك المواطن في عملية التخطيط في البلدة.
8 توفير دورات لتأهيل الشباب العاطلين عن العمل في المجالات المختلفة(صيانة الحاسوب، دورات كوافير .....).
9 متابعة الاعتداءات من قبل بعض المواطنين على الشوارع في البلدة.
10 متابعة الرقابة على المحلات التجارية للتأكد من صحة وسلامة المنتجات الغذائية.
11 توفير الإضاءة الكاملة لشوارع البلدة.
12 رضاك عن سهولة الوصول إلى الموظف المسؤول في البلدية.
13 رضاك عن سرعة البلدية في إصدار رخص البناء للمواطنين.
14 وضوح النظم والإجراءات للحصول على خدمات البلدية.
15 كفاءة وخبرة العاملين في البلدية.
16 الالتزام بشروط الأمن والسلامة أثناء الحفر في الطرقات في البلدة.
17 دعوة البلدية للمواطنين للمشاركة في الاجتماعات التي تعقدها البلدية.
18 تفريغ حاويات القمامة في منطقتك بشكل يمنع تراكمها.
19 اهتمام البلدية في المناطق الأثرية في البلدة.
20 إزالة المخلفات الصلبة كبيرة الحجم كالأشجار والحجارة.
المجال الثاني: مستوى وعي سكان بلدة تقوع لحقوقهم
الرقم الفقرة درجة الوعي
عالية جدا عالية متوسطة قليلة قلية جدا
1 لدي معرفة لمن أتوجه في البلدية إذا شعرت بأن احد الموظفين بقوم باستغلالي
2 لدى معرفة بأبرز حقوقي في مجال الخدمات التي يجب عليُ الحصول عليها من البلدية
3 العاملون في البلدية يتفهمون دورهم في خدمة المواطن
4 لدي معرفة كافية بأبرز الخدمات التي تقدمها البلدية للمؤسسات التعليمية في البلدة
5 لدى وعي بأبرز القوانين والأنظمة التي تحدد عمل البلديات.
6 البلدية بأن تتعامل مع كافة المواطنين في تقديم خدماتها بشكل متساو وعادل
7 لدي معرفة كافية بكيفية إنفاق البلدية لميزانيتها
8 لدى وعي بدور البلدية في منح تراخيص البناء للمواطنين
المجال الثالث: المقترحات للازمة لتحسين واقع التنمية المجتمعية في البلدة
الرقم الفقرة موافق بشدة موافق محايد معارض معارض بشدة
1 إشراك الشباب في خطط التنمية التي تضعها البلدية.
2 الاعتماد على مصادر تمويل ذاتية لتمويل المشاريع التي تقوم بها البلدية.
3 تنظيم حملات توعية بأهمية التزام المواطنين بدفع المستحقات التي عليهم للبلدية لما لها من آثار ايجابية على مستوى الخدمة المقدمة إليهم.
4 البحث عن مصادر دعم متنوعة للتمويل داخلية وخارجية.
5 إجراء تقييم مستمر للخدمات التي تقدمها البلدية للتعرف على نقاط الضعف لمعالجتها ونقاط القوة لتنميتها.
6 شراء عقارات داخل البلدة واستثمارها بما يعود بالفائدة على البلدية.
7 العمل على تعزيز الشراكة بين البلدية والمؤسسات العاملة في المجتمع.
8 إجراء دراسات بحثية للتعرف على الإمكانيات المتوفرة في البلدة لاستثمارها.
